الإثنين 10 فبراير 2025

الفنان عبد المنعم عمايري يتعرض للاعتـداء بالضـرب في أحد شوارع دمشق

موقع أيام تريندز

عبد المنعم عمايري يتـعرض لضــرب عنـيف وإبنته تدافع عنه

بعد تعــرضه في الساعات الماضية للضـرب العڼيف أمام أعين بناته، كشفت مريم عمايري ما حدث مع والدها عبد المنعم عمايري في سـوريا.

وانتشرت شائعات على السوشيال ميديا تتـحدث عن نفي عبد المنعم لموضوع تعرضه للضړب، ما دفع إبنته مريم إلى حـسم الجدل من خلال مشاركة ستوري عبر إنستغرام كتبت فيها : “عبد المنعم عمايري لن ينفي والخبر صحيح”.
وكتبت مريم عمايري عير ستوري حسابها الخاص على إنستغرام : “بلد حرة ؟!!!! وين الحرية ازا واحد قام ب ضړب ابي !؟ قدام عيوني و ابي مرمي عالارض مغمى عليه !!!! هي هية الأمانة والثقة ب انو نعمر بلد جديدة؟!! قد ابو و عم يضـــربو ويرفسو ب رجليه عِ كبدو؟!!!!!! ماشالله فعلاً شي بيرفع الراس”.

وفي ستوري أخرى تابعت مريم : “وين القانون وين الحـكم وين الدين و شهادة؟!!! دينك بيسمحلك تمد ايدك و ترفع سلـ..ـاح وع واحد قد ابوك !؟؟؟ وين الاخلاق ب انك ټضرب زلمة قد ابوك لتخليه يغمى عليه علارض ؟!!!! قانون وين؟! والدين وشهادة وين!؟ ما قلتلولنا بلد متحضر مابيسكت علقانون !؟؟؟؟؟ حق ابي مين بجبلي ياه؟!!! حق ابي والمنظر يلي شفنا انا واختي مين برجعلنا ياه؟!!!!!!!”.

أضافت : “ما قلتلونا نحنا سوا لنعمر البلد ونأقذا ونساعد الناس ونكون ايد بايد لنساوي ســوريا الجديدة!؟!!!! ماقلتو رح تحمو الكل !؟ وين الحضارة !؟؟؟؟؟؟”.

ثم كتبت : “دينك ما بيسمحلك تسمع كفر وسب الله بس بيسمحلك ټضرب واحد اكبر من ابوك !؟؟؟؟ في قانون بتروح بتشتكي لو غلط و بتتصرف ب كل قانون ووعي يا محترم بتقوم بدينك وشهادتك بتضــرب واحد ل يغمى عليه؟”.

وشرحت مريم في النهاية أن والدها كان مريضاً في الأصل وأجرى عمليــتين جرحـاحيتين في الكبد والمرارة فقالت : “ابي عامل عمليتين ب كبدوو مرارة ما صرلو كم شهر طايب منها ممنوح يحمل، شي تقيل، ولا يقرب حدا ح هدول المناطق يلي بجسمو بقوم برفسو بالبارودة ع كبدو، اووووووووف عالحضارة، اوووووف عالحرية شو حلوة اذا هيك”.

كما انتشر فيديو عبر السوشيال ميديا لإبنة عمايري وهي تتحدث غاصبة عن الۏحشية التي تعرض لها والدها خلال ضربه، لتقول أنه حتى وإن “كَفَر والدها” فهناك قانون يأخذ حقه, وقالت : “ما بيجي واحد بيخــرطش وبيــضرب أبي بدون أي سبب, ما حدا بيحقلو يمد إيدو نحنا هون بدنا نزبّط ونعمّر البلد”.

تم